يُروى أن رجلاً دُعي إلى حضور درس من دروس النحو، فلما حضر لاحَظَ أنهم “أي النحاة” يقولون في أمثلتهم:”جاء زيدٌ”، “ضرب زيدٌ عمرًا”، “حدَّث زيدٌ عمرًا حديثًا “.. إلخ…
فشعر بضيق من ذلك، وأنشأ يقول- على سبيل الدعابة:
لا إلى الــنَّحو جئتكم ** لا ولا فـــيــه أرغبْ
دعُــوا زيْـدًا وشَــأنه ** أينـما شـَـاء يـذهـبْ
أنا مَالي وما لامريء ** أبدَ الــدَّهر يُـضْربْ
فشعر بضيق من ذلك، وأنشأ يقول- على سبيل الدعابة:
لا إلى الــنَّحو جئتكم ** لا ولا فـــيــه أرغبْ
دعُــوا زيْـدًا وشَــأنه ** أينـما شـَـاء يـذهـبْ
أنا مَالي وما لامريء ** أبدَ الــدَّهر يُـضْربْ
يُروى أن رجلاً دُعي إلى حضور درس من دروس النحو، فلما حضر لاحَظَ أنهم “أي النحاة” يقولون في أمثلتهم:”جاء زيدٌ”، “ضرب زيدٌ عمرًا”، “حدَّث زيدٌ عمرًا حديثًا “.. إلخ…
فشعر بضيق من ذلك، وأنشأ يقول- على سبيل الدعابة:
لا إلى الــنَّحو جئتكم ** لا ولا فـــيــه أرغبْ
دعُــوا زيْـدًا وشَــأنه ** أينـما شـَـاء يـذهـبْ
أنا مَالي وما لامريء ** أبدَ الــدَّهر يُـضْربْ
1 Commentaires
·3KB Vue
·1 Parts